تصميم داخلي

لقراءة المزيد انقر هنا

فن تشكيلي

لقراءة المزيد انقر هنا

أعمال يدوية بسيطة

لقراءة المزيد انقر هنا

جمال وأناقة

لقراءة المزيد انقر هنا

عالم الديكور

لقراءة المزيد انقر هنا

قصة وعبرة

لقراءة المزيد انقر هنا

هندسة عمارة

لقراءة المزيد انقر هنا

أزياء

لقراءة المزيد انقر هنا

بخاريون

لقراءة المزيد انقر هنا

أخبار حول العالم

لقراءة المزيد انقر هنا

علوم

لقراءة المزيد انقر هنا

دراسات

لقراءة المزيد انقر هنا

أشخاص من التاريخ

لقراءة المزيد انقر هنا

27‏/07‏/2014

يوم لا للبنطلون



هو الحدث الذي يحتفل به في مناسبتين سنوياً، والذي يصادف في يناير كانون الثاني والآخر في أول جمعة من شهر مايو من كل عام. 


حيث يجلس الناس المشاركة في الحدث "لا سراويل اليوم" بجانب الركاب الآخرين في مترو الأنفاق التي يمر عبر محطة كينغز كروس في لندن. 


أما أصل حكاية هذه الظاهرة تعود إلى 10 يناير 1986 عندما نسي أحد سكان مدينة نيويورك عن طريق الخطأ لارتداء سرواله واستقل مترو الأنفاق pantless نيويورك. 
وقال أنه كان يشعر بالحرج، ولكن في نفس الوقت شعر بسعادة غامرة مع التكشير والضحك أينما ذهب. 


مجموعة من الشابات يشاركن حدث "لا سروال ركوب مترو الأنفاق في بروكسل، بلجيكا.


لا سروال اليوم المعروف أيضاً باسم لا سروال ركوب مترو الأنفاق، هو حدث سنوي حيث يقوم فيه ركاب الترانزيت ركوب القطارات بدون ارتداء السراويل في يناير كانون الثاني. 


الركاب بدون سراويلهم يستخدمون قطار المترو أثناء "لا سروال ركوب مترو الأنفاق" في برلين.


في المملكة المتحدة، حيث تشير الكلمة إلى السراويل والملابس الداخلية، وقد ترجم هذا الحدث بأنه "يوم لا بنطلون". لعام 2013



بدأت أولاً لا يوجد سروال ركوب مترو الأنفاق مع سبعة ركاب في عام 2002 في مدينة نيويورك، وفي عام 2006 شارك 150 متسابقاً في مدينة نيويورك حيث تم تكبيل ثمانية بتهمة السلوك غير المنضبط، ولكن في المحكمة أسقطت التهم. 



امرأة تمشي أسفل الدرج في محطة مترو أنفاق لندن 


امرأتان تستعدان لركوب مترو الأنفاق لليوم لا بنطلون.
إنه حدث بدأ بنسيان ارتداء البنطلون لأحد الأشخاص ليصبح عيداً يحتفل به في يومين من كل عام ويشارك به الرجال والنساء والأطفال على حد سواء. 

25‏/07‏/2014

فاكهة التيتي أكثر الفاكهة سمية حول العالم


فاكهة التيتي
فاكهة التيتي Titty Fruit من أعجب وأكثر الفاكهة النضرة والأكثر المواد سمية، تستخدم بالصناعات الدوائية والوصفات العلاجية وتعد علاج للكثير من الأمراض المستعصية.
شكلها قريب من البطاطا والطماطم، ومواطن الأصلي أمريكا الجنوبية. وأشجارها تعتبر من الأشجار المعمرة وهو ذات شعبية كبيرة في أجزاء من آسيا ومنطقة البحر الكاريبي؛ وشكل ثماره تشبه ضرع البقرة. 
وهو على عكس أبناء عمومته البطاطا والطماطم فهو غير صالح للأكل، ففي الواقع إذا حاولت أكله سوف تحتاج إلى تحديد موقع أقرب مستشفى لسميته، كما يوجد له أسماء متنوعة وصفية بشكل لا لبس فيه، فهو معروف باسم Nipplefruit أي فاكهة ضرع البقر والسبب هو شكله. 
كما هو معروف في بعض الأماكن مثل أبل سدوم.


 وبعض الأحيان ترى ثماره تشبه وجه ميكي ماوس خاصة إذا نظرتم إلى الفاكهة من اتجاه معين، خصوصاً عندما تكون ناضجة أكثر.


لديه أوراق شائكة وزهور أرجوانية وتنمو إلى حجم شجرة التفاح الصغيرة, وفي الصين يعتبر ثمرة الميمون وتراه في جميع أنحاء المنزل عندما يتعلق الأمر إلى السنة الجديدة، وغالباً ما يتم ترتيب الفاكهة في الشكل لتذكرنا بشجرة عيد الميلاد المصغرة. 


وفي الصين وباعتبارها ثمرة لديها خمسة أصابع يقوم بعضهم بوضعها في المنزل لأنه حسب اعتقادهم سيتم المباركة مع كمية مماثلة من ذرية من الذكور. 


 وسبب آخر اعتمد على نطاق واسع من قبل الصينيين باعتباره نذير الحظ هو أن يعتقد أن نتوءات لتمثيل الأجيال، وأن خمسة أجيال يعيشون بانسجام تحت سقف واحد تجلب السعادة والرخاء للأسرة، وكذلك مما يدل على أن الأسرة تتمتع طول العمر. 
وسعوا إليها وخاصة عندما يأتي عام الثور أي كل 12 سنة. 


 وعلى الرغم من أن الفاكهة هي سامة للإنسان إلا أنها تستخدم في بعض أغراض الطبية كما تعد علاجاً لبعض الأمراض المستعصية.



18‏/07‏/2014

الاستفادة من الصناديق الخشبية القديمة



العالم كله اليوم يتجه إلى إعادة تدوير المخلفات، وإعادة تدوير المخلفات أو النفايات هو موجود منذ القدم في الطبيعة، فمن فضلات بعض الكائنات الحية كان يستفاد منها كغذاء لكائنات حية أخرى، وقد مارس الإنسان عملية استرجاع النفايات منذ العصر البرونزي، حيث كان يذيب مواد معدنية لتحويلها إلى أدوات جديدة.
والمقصود بإعادة التدوير هو إعادة استخدام المخلفات؛ لإنتاج منتجات أخرى أقل جودة من المنتج الأصلي، فمنذ أن فطنت المجتمعات إلى المشكلات البيئة، اتجه العديد من البلدان لإعادة تدوير النفايات، وحتى على مستوى الأسرة والمجتمع الصغير اتجه مصممو الديكور لإعادة استخدام المخلفات المنزلية، لصنع أثاث وحاجات ديكورية من أشياء لا تلقي لها غالبية الناس بالاً، ولا يهتم بها أحدٌ، ومن هذه المخلفات الصناديق الخشبية التي تراها مرمية في أرجاء المنزل وهذه إحدى الطرق للاستفادة منها كعمل مكتبات وأرفف وخزن وطاولات جذابة وأنيقة لتوفر الكثير من الأموال وتزين ركن ما من أركان المنزل إلى جانب الاستفادة منها بطريقة ملفتة للنظر.














14‏/07‏/2014

أصداف البحر بين إبداع الخالق وإبداع الإنسان



جميعنا يحب التمتع بجمال البحر وسحره، وتعد الأصداف والقواقع البحرية المنتشرة على شاطئه من أكثر ما يسحرنا، حيث تجذبنا أشكالها وألوانها وأحجامها المتنوعة فلا نعود إلى البيت إلا ومعنا عدد كبير من أجمل الأصداف والأحجار والقواقع لتبقى تذكار نحمله معنا إلى منازلنا.

صدف بحري أبيض
قواقع بحرية ملونة
ولأن إبداع الإنسان لا يتوقف، ولأنه دائماً ما يستغل أبسط الأمور وأصغرها لصنع تحف وأشياء. 





فقد لا تتوقع أن هناك أشخاص عاديون قد صنعت بأيديها هذه التحف الفنية من أمور صغيرة وبسيطة، ولأن أصداف وقواقع  البحر هي من الأشكال الصغيرة والجميلة التي يمكن استغلالها لصنع تحف ومنحوتات تعكس الحس الفني لصانعها، فترى أن الأصداف دخلت في أعمال فنية متعددة، فهناك المرايا وحتى الإكسسوارات النسائية...الخ 









وهناك التحف الفنية 





وحتى في الديكور كان لها مكان مميز 




والصدف في الصناديق له شكل آخر





وكعمل فني في الشموع شكل مميز وأنيق




لوحات فنية رائعة من الرمال وأصداف البحر
وقد استطاعت سفيتلانا ايفانتشينكو الفنانة الموهوبة والرسامة المبتكرة من أوكرانيا أن تستخدم المواد الطبيعية الأساسية مثل الرمل والكوارتز وجذوع الشجر وأصداف البحر أيضاً في تكوين لوحات تخطف الأنفاس.